النص يوضح أن تأخير الزكاة إلى رمضان غير جائز إلا لعذر شرعي، مثل عدم وجود الفقراء أو صعوبة إيصالها إليهم. في حالة عدم وجود عذر، يجب إخراج الزكاة فورًا عند تمام الحول، أي بعد مرور عام كامل على تملك النصاب. إذا تم تأخير الزكاة دون عذر، يجب على الشخص التوبة والاستغفار، ولكن إذا تم إخراجها في رمضان، فإن المطالبة تسقط ولا شيء عليه بهذا التأخير. ومع ذلك، يجب عليه في العام التالي إخراج الزكاة في شهر جمادى الآخرة وعدم تأخيرها إلى رمضان. النص يؤكد أن إخراج الزكاة عند الحول أمر واجب، وأن تأخيرها لإدراك فضيلة الزمان سبب لغضب الله وسخطه.
إقرأ أيضا:بخصوص محاولة البعض أدلجة حملة لا للفرنسة وافتعال صراع وهمي بين العرب والامازيغمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دخل شخص على مجموعة يصلون فألقى عليهم السلام, فلم يردوا عليه السلام لأنهم كانوا في الصلاة, وبعد الصلا
- لدي صديق يشتكي أن أهله يتبعون إحدى الطرق الصوفية وأن لديه بعض الريب في معتقداتهم وأنهم يحلفون بحياة
- أنا فتاة تبلغ من العمر ثلاثين عاما، في السنوات الأولى التي تلت سن البلوغ كانت أمها تجبرها على الإفطا
- ما حكم الأخذ من تراب قبر شخص عزيز عليك، وقراءة القرآن على قبره؟
- يحفظكم الله أريد التأكد من صحة هذه الدراسة..؟!(( الأذان لا ينقطع عن الكرة الأرضية ( 24 ) ساعة ))لقد