يجوز للقارئ المسلم أن يتفاعل مع ما يسمعه أثناء قراءة القرآن الكريم، بما في ذلك التدريس والاستجابة والاستعاذة. هذا التفاعل مستند إلى العديد من الأحاديث النبوية التي تشجع على التعامل مع آيات الرحمة والعذاب والدعاء والتسبيح بطرق مناسبة. فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقيم هذه الممارسات خلال صلاته الخاصة، كما روى الإمام أحمد في مسنده عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه. هذا يدل على أن للمقيم أو المنفرد الحق في الاستفادة من هذه الطريقة التربوية والثابتة، بغض النظر عما إذا كانت الصلاة فريضة أو سنة مؤكدة. ومع ذلك، هناك اختلاف بين العلماء حول تحديد مدى مشروعيتها في الفرض فقط دون النافلة نظراً لتعدد الروايات حول الطبيعة الدقيقة لهذه الأمور. ومع ذلك، فهناك اتفاق عام على حكم مشترك وهو أنه يحق للقارئ الاستفادة من هذا النوع من التفاعل الشخصي أثناء القراءة حتى وإن كانت الخلافات قائمة بشأن التفاصيل المفصلة للحكم، يبقى الأمر مفتوحاً أمام المرونة الشخصية ضمن حدود الأدب العام والشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:تقرير خاص: ملخص دراسة بحثية حول تأثير سياسة تدريس العلوم بالفرنسية على الهوية والمجتمع في المغرب- أنا أصلي في مسجد الحي والذي بُني عام 1992 وفي جانبه (20 مترا) بنيت عام 1998 زاوية للصوفية حسب الطريق
- ما معنى اسم الله (الشكور)؟
- عندما أكثر من قراءة القرآن أجد في نفسي قوة في بدني، وبُعدًا عن الكسل والنعاس، حتى وإن كانت الساعات ا
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "السيرة السياسية لسوفيا دي كينغ".
- قائمة أعضاء الكونجرس الأمريكي عن ولاية ألاسكا