يَعرَض تحضير الكحول الأيضي في معامل الكيمياء لموقف شرعي يُثار خلاف حول جوازه. يرى الجمهور من العلماء أن الكحول الأيضي محرم بذاته لأنه يؤدي إلى السكر، بغض النظر عن وجود عوامل أخرى.
لكنّ رأياً آخر يدعمه بعض العلماء يفيد بأن التحريم مرتبط بتصنيع المشروبات المسكرة منه، وبالتالي، يُجوز تحضير الكحول الأيضي لأغراض علمية أو بحثية طالما لم يكن الغرض منه صنع مشروب مسكر. يُستند هذا الرأي إلى حديث الرسول الكريم “نعم الإدام الخل” الذي يشير إلى قبول استخدام منتجات تتضمن مواد حمضية.
مع ذلك، يُلحّ النص على ضرورة الرجوع للمصادر الإسلامية ذات الثقة وتأخذ كل الأحكام الشرعية والأدلة المقدمة في الاعتبار عند اتخاذ القرار فيما يتعلق بتحضير المواد الكيميائية المختلفة.
إقرأ أيضا:نسبة السلالة E-M81 حسب دراسة Bosch et al. 2001 وكشف التدليس حول أصول السلالة E-M35مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب مسلم كنت ذا أخلاق جيدة وكنت أصلي في الوقت وأواظب على تلاوة القرءان وكان عندي رفاق صالحون، وإ
- Alexander IV of Macedon
- من بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:أتمنى لوأعطيتمونا نبذة عن حياة سفيان الثوري رحمه الله وشجاعته
- عندنا وكالات عقارية تابعة لدولة تختص بالعقار وخاصة قطع الأراضي الخاصة للبناء وفي الأخير طرحت قطعا لل
- لوكي روجروجي: حكاية حكم كرة القدم الهولندي