في الإسلام، يُعتبر تزوير الفواتير واستخدام معلومات خاطئة جريمة أخلاقية وجانبية، حيث أنها تنطوي على الغش والكذب والإضرار بالآخرين. وقد ورد في الحديث الشريف “من غش فليس مني”، مما يدل على حرمة هذا الفعل. إذا كنت وكيل استيراد وتقدم تقرير زائف حول سعر سلعة ما، فهذا يعد خداعاً وانتهاكا للأمانة التي أوكلت إليك. كما أنه قد يسبب ضرراً للاقتصاد الوطني إذا تم استخدام الفاتورة المزوّرة لدخول أموال الدولة بطرق غير قانونية. لذلك، يجب دائماً توخي الصدق والشفافية في جميع المعاملات التجارية. الحكم الشرعي هنا هو التحريم الصريح لهذه الممارسة الضارة. لذا، ينصح المسلمون باتباع تعاليم دينهم وعدم الانخراط في مثل هذه الأفعال التي تؤثر سلبياً عليهم وعلى مجتمعاتهم.
إقرأ أيضا:تاريخ قبيلة شياظمة بالمغرب حسب ابن خلدونمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أقيم في دولة تعتبر كافرة وذلك للدراسة.. بالطبع أنا مسلم وأعزب، أتعرض لمغريات كثيرة للاختلاط مع الفتي
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: للميت ورثة من النساء: (أم ) (بنت) العدد 1 (زوجة) الع
- Montenegro de Cameros
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :لقد وزعت لحم العقيقة وفيه العظم مكسور ولم أكن أعلم بأن لحم العقيقة
- أنا طبيب امتياز، أعمل متدربا في مستشفى، ولي أيام محددة للعمل، مقابل مبلغ من المستشفى. فهل يجوز أن أن