النص يوضح أن تسمية الابن بـ “تكبير” لا تحمل مانعاً شرعياً، حيث أن التكبير يعني التعظيم أو جعل الشيء كبيراً، وهو معنى حسن لا يحمل أي دلالة سلبية. ومع ذلك، يُفضل اختيار أسماء حسنة مستحبة مثل أسماء الأنبياء والصالحين، والتي تحمل معاني شريفة وكريمة. على الرغم من عدم وجود مانع شرعي، إلا أن النص ينصح بعدم تسمية الابن بـ “تكبير” بسبب عدم وجود سابقة في تسمية المسلمين بهذه الكلمة كاسم شخصي. الأسماء الحسنة المستحبة كثيرة، ويمكن للأب الاختيار منها دون الحاجة إلى أسماء مستغربة. في النهاية، يجب على الأب اختيار اسم حسن في اللفظ والمعنى، يحمل معنى شريفاً كريماً، ووصفاً خالياً مما دلت الشريعة على تحريمه أو كراهته.
إقرأ أيضا:مدريد عاصمة اوروبية بناها المسلمون العربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ظُلِمْتُ ظلمًا شديدًا من طرف أحد أقاربي، ومع علم أهله بظلمه لي، فإنهم لم يعاتبوه، ومع عدم احتمالي حر
- لدى صديقي مشكلة: أنه يعيش في مجتمع عربي قبلي، وهو من قبيلة ينظر لها بالدونية وأنها أحط شأنا، فيحاول
- صحة هذا الدعاءاللـــهم لا تشمـــت أعــدائي بـدائـي..... واجعـــل القـــرآن العظـــيم دوائـي وشفــائى
- أعاني من القلق والخوف من المستقبل بمعنى أني أخشى من عواقب كل أمر أفعله، ويصيبني ذلك بالأرق والشعور ب
- قمت بأداء العمرة مرتين، بمساعدة أهلي، وأريد العمرة مرة أخرى بعد 6 سنوات على حسابي. ووالدتي قالت بأن