لا يجوز تقديم الصلاة عن وقتها إلا في حالات معينة وبشروط محددة، وذلك وفقًا لما ورد في النص. الأصل هو أن الصلاة يجب أن تؤدى في وقتها المحدد، ولا يجوز إخراج أي صلاة عن وقتها. ومع ذلك، فإن الشريعة الإسلامية ميسورة مقدورة، وقد أباحت جمع الصلوات في حالات معينة مثل المطر والمرض والسفر. في هذه الحالات، يجوز تقديم صلاة العصر مع الظهر أو تقديم صلاة العشاء مع المغرب. ومع ذلك، يجب أن يتم الجمع وفق شروط محددة، منها البدء بالصلاة الأولى، والنية في الجمع قبل الخروج من الصلاة الأولى، والموالاة بين الصلاتين، ودوام العذر المبيح للجمع. لذلك، لا يجوز تقديم الصلاة بغير عذر، ويجب الحفاظ على المواقيت التي وردت في السنة وعدم محاولة التلاعب في أوقات الصلوات.
إقرأ أيضا:قبائل بني معقل بالمغرب الاقصىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والدتي في فترة الحداد، وتريد أن تذهب لأداء مناسك العمرة، لأن والدي توفي، وسوف نخرج نهائيا من المملكة
- أصيب رجل بمرض الزهايمر و له أولاد من زوجة متوفاة, وأولاد آخرون من زوجة ثانية, يتصرفون في أملاكه, و ل
- سمعت أن كلمة (كرم الله وجهه) التي تقال عن الصحابي الجليل علي ابن أبي طالب -رضي الله عنه- لا تجوز، لأ
- هناك بعض المساجد تؤذن أربع أذانات، فما حكم الإسلام في ذلك؟
- قبل 4 سنوات ذهبتُ إلى العمرة مع أهلي في رمضان، وفي طريقنا إلى مكة ونحن صائمون توقفنا عند إحدى المحطا