يجيب النص على سؤال جواز قضاء الصلوات الناقصة من قيام الليل في النهار، مستنداً إلى حديث نبوي شريف رواه عمر بن الخطاب رضي الله عنه. يوضح الحديث أنه إذا نام المسلم وفاتته بعض أو كل صلوات قيام الليل، فإنه يستحب له أن يقضيها في النهار. هذا يشمل الصلوات والذكر والأذكار التي كانت جزءاً من ورد قيام الليل. بناءً على ذلك، إذا كان المسلم معتاداً على أداء ساعتين من قيام الليل ولكن نام ولم يتمكن إلا من أداء نصف ساعة فقط، فإنه يستحب له أن يقضي الساعة والنصف المتبقية في النهار. هذا الحكم يستند إلى الحديث الذي يؤكد أن قراءة ما فات من الليل بين صلاة الفجر وصلاة الظهر يكتب له كأنه قرأه من الليل.
إقرأ أيضا:كتاب الظل والمنظور الهندسيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو ما الحكمة من تفضيل وضع ريش الطاووس في المصحف بعد الانتهاء من التلاوة ؟
- Mercedes-Benz GLC
- كان هناك كلب في البيت لمدة يوم فقط، ولم يتحرك في البيت كله، كان في مكان معين. كيف أطهر نفسي من نجاست
- توفى الله أبي، وترك من الورثة: زوجته الثانية -وهي أمي- وأخي من أبي، وأمه. وأخوين، وأختا من أبي، وزوج
- بلومبيرغ