فيما يتعلق بجواز قول “هذا بفضل الله ثم القرآن”، يوضح الشيخ عبد الرحمن البراك أن الحكم يعتمد على المقصود بكلمة “القرآن”. إذا كان المقصود هو القرآن الكريم ككلام الله، فإن القول يعتبر لغوًا لأن الفضل الحاصل من كلام الله هو فضل الله وحده. أما إذا كان المقصود هو القراءة التي هي فعل الإنسان وتلاوته، فله وجه، ولكن الأفضل إسناد الفضل لله وحده. بناءً على ذلك، فإن قول “هذا بفضل الله ثم القرآن” قد يكون غير مناسب إذا كان المقصود هو القرآن الكريم ككلام الله، حيث أن الفضل الحاصل بكلام الله هو فضل الله وحده. ومع ذلك، إذا كان المقصود هو القراءة التي هي فعل الإنسان وتلاوته، فله وجه، ولكن الأفضل إسناد الفضل لله وحده.
إقرأ أيضا:الفينيقيين اجداد العربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لغرض تحويل ابني إلى جامعة أحسن من التي يدرس بها؛ اضطررت لاستخراج شهادة إقامة من مدينة لا أسكن فيها؛
- إذا أبي طلب مني دخانا أوأي شيء حرام هل أشتري له أو هذا حرام ؟
- أشباح وادي ليهاي
- أشكركم جميعا على هذا الموقع الرائع. أنا أعيش في بلد أجنبي، وفيه جميع أشكال الفسق الأخلاقي، وكل ما يح
- أريد فتوى بخصوص الطلاق. رجاء منكم الرد بسرعة. في أول مرة طلبت من زوجي أن يأخذني لبيت أهلي، لكنه رفض،