وفقًا للنص المقدم، فإن مسألة تعدد الزوجات في الإسلام مباحة ومسموح بها، بشرط أن يكون الرجل قادرًا على العدل بين زوجاته مالياً وجسدياً. ومع ذلك، من المهم أن نلاحظ أن الغيرة طبيعية لدى النساء، ولكن لا ينبغي أن تمنع الزوجة من قبول تعدد زوجات زوجها. بدلاً من ذلك، يجب عليها أن تسمح لزوجها بالزواج مرة أخرى، لأن هذا من التعاون على البر والتقوى. رضا الزوجة الأولى ليس شرطًا لجواز التعدد، ولكن من الجيد أن يحاول الزوج إرضائها وتخفيف أي ألم قد تشعر به. إذا كانت الزوجة لا تستطيع تحمل فكرة العيش مع زوجة أخرى، فلهذا الحق في طلب الطلاق. أما إذا كانت تستطيع العيش مع ذلك، فعليها الصبر ابتغاء وجه الله، حيث أن الصبر في مثل هذه الحالات يعوضه الله خيراً. العدل بين الزوجات هو شرط أساسي للتعدد، وبالتالي يجب على الرجل أن يضمن قدرته على تحقيق العدل قبل التفكير في تعدد الزوجات.
إقرأ أيضا:التأثير الجيني العربي حاضر بقوة لدى الأندلسيين حسب دراسة جينية جديدة- ذهبت مرة لمحل عطور وتناولت علبة ولما فتحتها طلعت فارغة من العطر وأقفلتها وأثناء ذلك سقطت من يدي وانك
- Ellington, Missouri
- أود طرح مشكلة حصلت لي: في أحد الأيام رأيت أستاذا لي كنت أكرهه كثيرا فنظرت إليه بغضب، وقلت في نفسي سأ
- هل الرسول صلى الله عليه وسلم تصله الأعمال الصالحة كأي ميت من المسلمين؟.
- ما هو حكم إذا طلب مني زبون نقص قمية البضاعة في الفاتورة حتي تنقص الضرائب عنه لأن الضرائب تقدر بالسعر