في الإسلام، يُعتبر رؤية زوجة الجد من المحارم، سواء كان الجد من جهة الأم أو الأب. هذا الحكم مستمد من الآية القرآنية التي تنص على عدم الزواج من النساء اللاتي تزوج بهن الآباء، والتي تشمل الأجداد أيضًا. بناءً على هذا التفسير، فإن زوجة جدك من جهة أمك تعتبر محرمًا لك. هذا يعني أنه يجوز لك رؤيتها، مصافحتها، التخلو بها، والسفر معها دون أي حرج شرعي. وقد أكد الشيخ ابن باز رحمه الله هذا الحكم، مشيرًا إلى أن زوجة الجد محرم سواء كان الجد من جهة الأم أو الأب. لذلك، يمكنك رؤية زوجة جدك من جهة أمك دون أي حرج شرعي.
إقرأ أيضا:تقرير خاص: ملخص دراسة بحثية حول تأثير سياسة تدريس العلوم بالفرنسية على الهوية والمجتمع في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لم تحذف الألف في قوله تعالى بسم الله بدلا من باسم الله وهل لهذا علاقة بالرقم 19 ؟وشكرا
- هل صحيح أن العدد لا مفهوم له، وهل هذه قاعدة أصولية أم لغوية ؟ وما حكم من يستدل بهذه القاعدة ليلغي مف
- عندما كنت مراهقا كنت أرى صورا خليعة، فنذرت أن أصوم يومين كلما نظرت إلى الصور العارية ... والآن علمت
- ما هي كفارة الحلف بالقول علي اليمين، أن تقول لشخص أن تعطيني هذه الورقة ولم يعطها لك مع العلم بأنه حص
- العربي الملائم: بيتر هانسبورو بيل حاكم ولاية تكساس الثالث