يجوز للطبيب الذي يعمل لحسابه الخاص قبول دعوات شركات الأدوية بشرط ألا يؤثر ذلك على نوعية الأدوية التي يصفها للمرضى. يجب أن يكتب الطبيب الدواء الأفضل مع مراعاة السعر أو ترك حرية الاختيار للمريض. حضور الطبيب لدعوات هذه الشركات يكون من باب التعرف على ما لديهم من أدوية. أما إذا كان الطبيب لا يعمل لحسابه الخاص، فإذا كان حضوره للتعرف فقط فلا بأس، ولكن إذا كان ذلك سيجعله متحيزًا لشركة دون أخرى بسبب هذه الدعوات أو الهدايا، فلا يجوز. يجب على الطبيب أيضًا مراعاة أنه إذا كان له تأثير على المستشفى الذي يعمل فيه بحيث يشترون نوعية الدواء الذي ينصح به، فالأفضل الابتعاد عن هذه الدعوات. في النهاية، يجب على الطبيب أن يضع مصلحة المريض أولاً وأن يصف الدواء الأفضل بغض النظر عن الهدايا أو الدعوات.
إقرأ أيضا:من أبرز اللغات التي تعتمد الأبجدية العربية (الحروف العربية) في كتابتهامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يخرج مني سائل بعد الغائط دائمًا، ويستمر نزوله فترة طويلة -من الممكن أن تمتد إلى ثلاث أو أربع ساعات-،
- ما حكم من يبصق على الناس عند الغضب.وشكراًَ
- هل جزاء المُنْفِقِين مثل جزاء الشهداء في الجنة؟
- ما حكم الدين في أن يأكل الأطفال اللحوم غير الحلال في المدارس الأوربية؟
- كنت في حالة غضب شديدة، وبعد مشادات كلامية مع زوجتي رميت عليها يمين الطلاق مرتين، وقلت لها أنت طالق،