يجوز للطبيب الذي يعمل لحسابه الخاص قبول دعوات شركات الأدوية بشرط ألا يؤثر ذلك على نوعية الأدوية التي يصفها للمرضى. يجب أن يكتب الطبيب الدواء الأفضل مع مراعاة السعر أو ترك حرية الاختيار للمريض. حضور الطبيب لدعوات هذه الشركات يكون من باب التعرف على ما لديهم من أدوية. أما إذا كان الطبيب لا يعمل لحسابه الخاص، فإذا كان حضوره للتعرف فقط فلا بأس، ولكن إذا كان ذلك سيجعله متحيزًا لشركة دون أخرى بسبب هذه الدعوات أو الهدايا، فلا يجوز. يجب على الطبيب أيضًا مراعاة أنه إذا كان له تأثير على المستشفى الذي يعمل فيه بحيث يشترون نوعية الدواء الذي ينصح به، فالأفضل الابتعاد عن هذه الدعوات. في النهاية، يجب على الطبيب أن يضع مصلحة المريض أولاً وأن يصف الدواء الأفضل بغض النظر عن الهدايا أو الدعوات.
إقرأ أيضا:كتاب دليلك إلى تحسين محركات البحث SEOمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في رمضان سألت عن مسجد لصلاة التراويح فأجابني قريب لي بنوع من التنقيص بأنه يقرأ بسور قل هو الله أحد و
- لا أتحمل الصوت الصادر من الشخص الذي يصلي أمامي عند قراءته سواء للقرآن، أو للأذكار، خاصة إن كنت أنا أ
- "أنتِ" (أغنية ليونيل ريتشي)
- خطب أخي بنتا منذ 5 شهور، لكن ظهرت خلال هذه الفترة بعض التغيرات في سلوكيات أخي مثل الشجار الدائم مع أ
- أنا أعمامي في فلسطين، وعمّاتي في الأردن، وجميعهم وضعهم جيد جدًّا، وبعد وفاة أبي كنا بحاجة ماسة للمال