النص يوضح أن السنة النبوية لا تشترط على المؤذن الوقوف خلف الإمام مباشرة. ومع ذلك، يُشجع على قرب أولي الأحلام والنهى من الإمام، كما ورد في الحديث الشريف. هذا يعني أن الأشخاص الذين يتمتعون بالحكمة والعقل يجب أن يكونوا قريبين من الإمام. ومع ذلك، لا يوجد مانع من أن يترك المؤذن مكانًا خلف الإمام ليقف فيه بعد إقامة الصلاة، حتى يجد مكانًا مناسبًا يصلي فيه دون أن يقطع الصفوف. يمكن أن يكون هذا المكان مائلاً قليلاً عن موقع الإمام يمينًا أو يسارًا. في النهاية، الأمر واسع، ولا حرج على المؤذن في الجلوس قريبًا من الإمام أو بعيدًا عنه.
إقرأ أيضا:إحتماليا، هل يمكن اختراق محافظ البيتكوين؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جدتي طلقت من جدّي ما يزيد عن الثلاثة بأضعافها المضاعفة؛ سواء بسبب شتم الذات الإلهية من قبل جدّي أو ح
- إن لدي شركة للخدمات ونخرج لبعض إخواني بضاعتهم من الموانئ في دولة كافرة ونأخذ مبلغا مقابل تخريجها وتأ
- ما حكم مصادرة الأطعمة عن طلاب في المدارس الحكومية، حيث إنه يمنع على الطالب أن يدخل إلى المدرسة أطعمه
- أمي توفيت، ولها بنتان فقط، وزوج، وأمها موجودة على قيد الحياة، ولي خالان. هل يدخل الخال في الإرث؟
- في سورة القصص: وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّ مُوسَىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ ۖ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْق