النص يوضح أن المرأة المسلمة لا يجوز لها الجلوس أثناء شرب زوجها للخمر. يستند هذا الحكم إلى الشريعة الإسلامية التي تحظر الاجتماع حول طاولة الطعام التي يتم فيها تقديم الخمر. كما يشير النص إلى حديث نبوي يدعو إلى تغيير المنكر باليد أو اللسان أو القلب، مما يعني أن التواجد بجوار شخص يشرب الخمر يمكن اعتباره نوعًا من المدح أو القبول لهذه العادة المحرمة. لذلك، يجب على المرأة المسلمة تجنب الانخراط في أي نشاط قد يؤيد أو يدعم تناول الخمر. بدلاً من ذلك، عليها أن تنصح زوجها برفق ومودة، مستخدمة أساليب التعليم والتوجيه الناعمة لتحقيق التأثير الأكبر. كما يمكنها الاستمرار في دعائه بالتوبة والإرشاد بإخلاص وصبر. وأخيرًا، ينبغي عليها تعليم أبنائهما قيمة الاحترام للحياة الصحية والسلوك المستقيم منذ صغرهم لتشكيل أساس متين لدينهم وأخلاقهم.
إقرأ أيضا:سكان منطقة تامسنا ودكالة حسب العلامة المختار السوسيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ستورغيس، ميشيغان
- كنت متهاونة نوعا ما في الدين، ولكن الحمد لله، أنعم الله علي وأصبحت مواظبة على صلاة الفجر، وعلى قراءة
- لي صديقة ليست متحجبة، لكنها مداومة على أداء الفرائض، والنوافل، وهي تدرس بالجامعة، ولبُعْد الجامعة عن
- سؤالي كالتالي: إنسان سبق له الحج مسافرا على الطائرة وقد أفتاه مشايخ من بلاده بأن يحرم من جدة، وبعد ر
- السلام عليكم أريد أن أقوم بعملية نقص الشحم من الصدر لضرر في الظهر وفي الصدر، وأريد أن أعرف هل حلال أ