بناءً على النص المقدّم، يمكن القول بأن الإسلام يوفر إطاراً مرناً يتيح للمرأة شروط معينة في عقد الزواج، بشرط أن تكون هذه الشروط متوافقة مع أحكام الدين ولا تخالف أغراض العقد الأساسية. فيما يتعلق بقدرة المرأة على طلب عدم المنع من أداء النوافل كالصيام يومي الاثنين والخميس، فإنه يُconsider جازياً. هذا لأن الصيام النافلة ليس له حكم ديني خاص يمنع القيام به، وبالتالي فهو عمل طوعي يستطيع الزوج الموافقة عليه دون مشكلة. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد الفقهاء مثل ابن عثيمين وابن تيمية على إلزامية الالتزام بالشروط الواضحة والمباشرة داخل العقد. لذا، عندما تضيف المرأة شرطاً كهذا في عقد الزواج الخاص بها، فإنها ببساطة تقوم بتوضيح موافقتها مسبقاً بدلاً من طرح مطلب جديد تماماً. وهذا النوع من الشروط يقع ضمن نطاق الحماية القانونية التي كانت ستكون موجودة حتى بدون ذكر هذا الشرط تحديداً.
إقرأ أيضا:إنطلاقة متجر لا للفرنسة، العربية تجمعنا (تصاميم وشعارات مطبوعة على الملابس وأغراض أخرى)- أريد أن أعمل لأساعد أمي في المصاريف، ولأنها تحب أن أعمل، مع أن حالتنا ميسورة، ولكن أيضا المصاريف كثي
- قريبي يعمل في الخارج ويريد تحويل مبلغ بالعملة الأجنبية إلى حسابي دفعة واحدة؛ لتسهيل التحويل وتقليل ا
- Guanare
- هل يجوز الدعاء باسم معين بأسماء الله مثلاً للقوة تكرار القوي أو للغنى تكرار يا غني أو للأمن من الخوف
- كيف تصلى صلاة الفجر «فرضها، سنتها، نافلتها» .هل تصلى ركعتين بين الأذان والإقامة ثم يصلى الفرض«ركعتين