في الإسلام، يُعتبر القيام أحد أعمدة الصلاة، وهو ضروري في صلاة الفرض. من يترك القيام بلا سبب مشروع، تكون صلاته باطلة. ومع ذلك، يُسمح بالجلوس في صلاة النفل إذا كان المصلي قادرًا على القيام، وفي هذه الحالة يحصل على نصف أجر القائم. بالنسبة لصلاة الفرض، فالقيام مطلوب بغض النظر عن نوعها، سواء كانت فرض عين أم فرض كفاية. لذلك، ليس من المستحب ولا المقبول جلوس المصلي على كرسي خلال أداء فريضة مثل صلاة الجمعة أو العيد طالما لديه القدرة الجسدية اللازمة للوقوف والصلاة بشكل صحيح باتجاه القبلة ورأساً على عقب القدمين. يُعفى فقط أولئك الذين يعانون من إعاقات تُعْذِرُهُم قانونيًا ومشروعًا دينياً. وبالتالي، يجب تجنب الاعتماد على الكراسي عند تأدية العبادات الرئيسية إلا بحالات الضرورة القصوى التي يؤدي فيها الجلوس لفترة طويلة بالوقوف المتواصل إلى إيذاء المحرم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الجلجلان- Baatarkhuyagiin Otgonbold
- لقد ربتنا أمي أخي وأنا منذ ولادتنا لوحدها دون مساعدة من والدي، لأنه يسكن بالأردن مع زوجته الأولى وأو
- هل التوبة باطلة إذا تبت من ذنب ولم أتب من الذنب المشابه له - مثل التوبة من مشاهدة الزنى مع عدم التوب
- هل يمكن لشخصين مشاركة نفس الرؤيا - يتكلمان مع بعض - كأن يحلم شخص أنه يحذر صديقه من شيء أو يبشر صديقه
- هل ذكر في السنة شيء عن الحذاء المقلوب فإن الناس يسارعون إليه كي يعدلوه، وكأن لذلك حكمة، فهل لهذا الف