في الإسلام، يُعتبر القيام أحد أعمدة الصلاة، وهو ضروري في صلاة الفرض. من يترك القيام بلا سبب مشروع، تكون صلاته باطلة. ومع ذلك، يُسمح بالجلوس في صلاة النفل إذا كان المصلي قادرًا على القيام، وفي هذه الحالة يحصل على نصف أجر القائم. بالنسبة لصلاة الفرض، فالقيام مطلوب بغض النظر عن نوعها، سواء كانت فرض عين أم فرض كفاية. لذلك، ليس من المستحب ولا المقبول جلوس المصلي على كرسي خلال أداء فريضة مثل صلاة الجمعة أو العيد طالما لديه القدرة الجسدية اللازمة للوقوف والصلاة بشكل صحيح باتجاه القبلة ورأساً على عقب القدمين. يُعفى فقط أولئك الذين يعانون من إعاقات تُعْذِرُهُم قانونيًا ومشروعًا دينياً. وبالتالي، يجب تجنب الاعتماد على الكراسي عند تأدية العبادات الرئيسية إلا بحالات الضرورة القصوى التي يؤدي فيها الجلوس لفترة طويلة بالوقوف المتواصل إلى إيذاء المحرم.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا الثروة المعدنية والتعدين بالعالم- نهاني زوجي عن زيارة بيت عمي وقال لي وبعصبية: إنك لو ذهبت إلى بيت عمك فأنت تعتبرين طالقا ـ فاعتبرت نف
- قلت لزوجتي في حالة مشادة كلامية: أنت طالق بغرض إسكاتها عن الإساءة؟
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: ابنان، وبنت، وابن ابن، وبنتا ابن، وثلاث أشقاء، وأخ من ال
- هل يجوز للمسلم أن يصوم أو يفطر رمضان مع بلد آخر غير البلد الذي يعيش فيه؟
- اشترط أخي على زوجي كتابة شيك قبل الزواج، مما أدى إلى وجود خلاف بين زوجي وأخي وصل إلى حد المقاطعة،