وفقًا للنص المقدم، فإن مسألة موافقة العائلة على الرجعة بعد الطلاق تعتمد على عدد الطلقات التي تم إطلاقها. إذا طلق الرجل زوجته طلقة واحدة أو اثنتين ولم تخرج من العدة، فيمكنه مراجعتها دون الحاجة إلى موافقة العائلة. يمكن تحقيق الرجعة بقول “راجعتك” أو “أمسكتك”، أو بفعل ينوي به الرجعة مثل الجماع، مع تفضيل الإشهاد على الرجعة بشاهدين.
ومع ذلك، إذا خرجت الزوجة من العدة بعد الطلقة الأولى أو الثانية، فيجب عقد جديد، تمامًا مثل باقي الرجال. في هذه الحالة، يحتاج الزوج إلى خطبة الزوجة إلى وليها وإلى نفسها، ويجب أن يوافقا على المهر الذي يرضيها. يتم العقد بحضور شاهدين عدلين.
إقرأ أيضا:الصيد بالصقور والجوارح بالمغرب العربيأما إذا طلق الرجل زوجته الطلقة الثالثة، فلا تحل له حتى تنكح زوجاً غيره نكاحاً شرعياً ويدخل بها، ثم يفارقها إما بطلاق أو وفاة. في هذه الحالة أيضًا، لا حاجة لموافقة العائلة. بشكل عام، النص يؤكد أن موافقة العائلة ليست ضرورية في حالات الرجعة بعد الطلاق، باستثناء حالة الطلقة الثالثة حيث لا تحل الزوجة للزوج السابق إلا بعد زواجها من آخر.
- توفي والد زوجي وله 3أبناء ذكور وبنت واحدة، وقام الأخ الأكبر بطلب وكالة عامة لتخليص الميراث، وفعلًا ا
- قبل عدة أيام في وقت غضب وعصبية قال لي زوجي: عليّ الطلاق لن تخرجي من باب البيت لمدة شهر، وخروجي للذها
- هل هذا الأثر صحيح, حكم ضرب النساء. مسند أبي داود الطيالسي - سليمان بن داود الطيالسي - ص 7 - 8 (حدثنا
- هل يستطيع الشاب أن يبدأ بدراسة علوم الفقه والسيرة والسنة عندما يكون عمره 21 سنة أو عند خروجه من البك
- دايفيد هيرد