وفقًا للنص المقدم، فإن مسألة موافقة العائلة على الرجعة بعد الطلاق تعتمد على عدد الطلقات التي تم إطلاقها. إذا طلق الرجل زوجته طلقة واحدة أو اثنتين ولم تخرج من العدة، فيمكنه مراجعتها دون الحاجة إلى موافقة العائلة. يمكن تحقيق الرجعة بقول “راجعتك” أو “أمسكتك”، أو بفعل ينوي به الرجعة مثل الجماع، مع تفضيل الإشهاد على الرجعة بشاهدين.
ومع ذلك، إذا خرجت الزوجة من العدة بعد الطلقة الأولى أو الثانية، فيجب عقد جديد، تمامًا مثل باقي الرجال. في هذه الحالة، يحتاج الزوج إلى خطبة الزوجة إلى وليها وإلى نفسها، ويجب أن يوافقا على المهر الذي يرضيها. يتم العقد بحضور شاهدين عدلين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واكل طريحةأما إذا طلق الرجل زوجته الطلقة الثالثة، فلا تحل له حتى تنكح زوجاً غيره نكاحاً شرعياً ويدخل بها، ثم يفارقها إما بطلاق أو وفاة. في هذه الحالة أيضًا، لا حاجة لموافقة العائلة. بشكل عام، النص يؤكد أن موافقة العائلة ليست ضرورية في حالات الرجعة بعد الطلاق، باستثناء حالة الطلقة الثالثة حيث لا تحل الزوجة للزوج السابق إلا بعد زواجها من آخر.
- لماذا الخميرة التي توضع فى الخبز تعتبر حلالا أكلها بينما لو أذيب جزء من الخميرة في الماء وتم شربها ت
- أعمل في مجال بناء الشقق وبيعها تمليكا، وكل سنة أصفي ربحا بمقدار مليون جنيه من وراء هذه التجارة، وهذ
- أنا أشتري أسهمًا، ومرت عليَّ أسهم عقارات في بيع وشراء الأراضي فقط، وكان من بنود هذا العقد: «البند ال
- عندي مشكلة في قراءة القرآن الكريم، فعندما أقرأ آيات العذاب، أو آيات السحر، يبدأ قلبي بالخفقان، وأحس
- حلفت أني لن أعمل ذنبا معينا، وعملته، وأخرجت كفارة، وبعد الكفارة عملته عدة مرات. هل تلزمني كفارة أخرى