يؤكد النص على مشروعية حمد الله عند العطاس أثناء الصلاة، سواء كانت فريضة أو نافلة. يستند هذا الحكم إلى حديث صحيح رواه النبي صلى الله عليه وسلم، حيث سمع شخصاً يحمد الله بعد عطاسه في الصلاة ولم ينكر عليه. بل أشار النبي إلى أن الملائكة يبتدرون كتابة هذا الحمد، مما يدل على أنه من جنس ذكر الصلاة وليس منافياً لها. يعتبر حمد الله بعد العطاس سنة مؤكدة، حيث لم ينكر النبي على من فعل ذلك في الصلاة، بل وصفه بأنه من أعمال الملائكة. لذلك، يشرع للمصلي أن يحمد الله عند العطاس دون أن يشكل ذلك مخالفة للصلاة أو إزعاجاً للمصلين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْعَبَايَةُمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما شرح هذا الحديث ومدى صحته: عن أَبِي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّه
- أريد أن أسمي ولدي -إن شاء الله- «سفيان»، محبة في السفيانين: سفيان الثوري، وابن عيينة، وكذلك لأنه نسب
- كانت أموالي في بنوك ربوية, ومن أرباح هذه الأموال الربوية كنت أسدد ديوني التي كنت قد اقترضتها من النا
- زوجي كثير الحلف بالطلاق وفي كل مرة يحلف يسأل فيفتى بكفارة يمين على مذهب ابن تيمية، مع العلم أننا نتب
- إذا كنت أكرهت شخصا على أمر، فما هي طريقة الخروج من الإكراه، وهل يكفي الحل؟ وإذا كان أبي، فهل تكفي هذ