النص يوضح أن القرآن الكريم لا يحتوي على آيات تحدد جنس الجنين أثناء وجوده في رحم أمه. القرآن هو هداية للناس، يبين لهم الحقائق ويخرجهم من الظلمات إلى النور، وليس كتاباً لتعليم الصنائع والطب. الإشارات العلمية في القرآن، المعروفة بالإعجاز العلمي، يجب أن تستخلص وفق قواعد الاستنباط التي وضعها أهل العلم. ابن القيم يوضح أن تفسير القرآن يدور على ثلاثة أصول: تفسير على اللفظ، وتفسير على المعنى، وتفسير على الإشارة والقياس. هذا الأخير مقبول بشرط ألا يناقض معنى الآية، وأن يكون صحيحاً في نفسه، وأن يكون في اللفظ إشعار به، وأن يكون بينه وبين معنى الآية ارتباط وتلازم. معرفة جنس الجنين ليست من علم الغيب المطلق الذي اختص الله به، لأنها تتعلق بعلم الشهادة بعد خلق الجنين. العلم الحديث يمكنه التعرف على نوع الجنين بعد خلقه في بطن أمه، لكنه لا يستطيع معرفة أمور أخرى مثل حياته ومماته وعمله ورزقه وشقاوته أو سعادته.
إقرأ أيضا:نسبة السلالة E-M81 حسب دراسة Bosch et al. 2001 وكشف التدليس حول أصول السلالة E-M35- هل يجوز أخذ عمولة بسيطة تعادل أو تزيد بشيء يسير على العمولة المتقاضاة لخدمات مثل: فوري، أو نقدا، على
- يا شيخ عندي أصدقاء مبتدعة كثر ولكني أبيت عندهم في البيت (أي أنام عندهم) وآكل وأشرب عندهم وهم أيضا يأ
- Dr Disrespect
- سبق وأن سألت سؤالا بخصوص صحة عقد النكاح، ولكن تم إرسال إجابة سؤال آخر لي ، ولم أشعر بأنها مطابقة لحا
- يا شيخ: يوجد مقطع مفيد لشاب يتكلم عن السهر وينصح بتركه، لأنه تضرر من السهر، والشاب جميل فهل إذا أرسل