في الإسلام، التأمين التجاري محرم بسبب اعتماده على الربا والميسر. ومع ذلك، إذا أجبر شخص على التأمين التجاري ولم يجد بديلاً، جاز له ذلك مع الاقتصار على الحد الأدنى. إذا حصل شخص على تعويض من التأمين التجاري، فليس له إلا ما دفع، ويجب عليه إعادة الزائد إلى شركة التأمين. إذا رفضت الشركة قبول الزائد، يجب التصدق به على الفقراء والمساكين. إذا كان الشخص فقيراً، يمكنه أخذ ما يحتاجه فقط. إذا كان الشخص يساعد زميله في إعداد الوثائق للحصول على تعويض من التأمين التجاري، يجب أن يتأكد من أن زميله سيأخذ فقط ما دفعه. إذا غلب على ظنك أن الزميل سيأخذ أكثر مما دفع، فلا يجوز مساعدته لأن ذلك يعتبر إعانة على أخذ ما لا يحل. يجب نصح الزميل بأن يقتصر على ما دفع فقط وأن يعيد الزائد إلى شركة التأمين أو يتصدق به على الفقراء والمساكين.
إقرأ أيضا:قبيلة أولاد مطاع بحوز مراكشمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مشترك في موقع «جوجل أدسنس» للإعلانات, وموقعين آخرين, وقد علمت أن فيهم شبهة حرام, وأنه قد يختلط ا
- Georg Waitz (Austrian footballer)
- بارك الله فيكم، وجزاكم عنا خير الجزاء، ونفعكم، ونفع بكم. أما بعد: عندما يكون الإنسان يقول ذكرا، أو ح
- مانويل ماندل
- طلقت من زوجي طلقة بائنة، وقضت المحكمة أن تكون فترة العدة ثلاثة أطهار، فهل نستطيع الزواج من جديد خلال