نصّ الحديث النبوي يُشير إلى أن شرب الخمر وسكر منها قد يؤثر في ثواب الصلاة، حيث لا يُقبل من سُكر من الخمر صلاته لمدة أربعين صباحاً. لكن هذا لا يعني بطلان الصلاة أو عدم قبولها، بل هو نقصان في الثواب بسبب الخطيئة التي اقترفها المشرّب. تبقى الفرائض ثابتة ودائمة حتى عند المصلي الذي أسرف في تناول المحرمات.
وبالنسبة لمن تاب إلى الله، تزيل الرحمة الإلهية آثار الخطايا ويقبل العبد مجددًا ضمن دائرة المغفرة الإلهية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد فتوى واضحة على هذه الحالة بالذات ليس بوجه عام لي صديقة وهى تعيش في الريف وجاءت إلى المدينة وقت
- أسعفوني بالإجابة يرحمكم الله في البداية أعذروني على جرأتي في هذا السؤال لكن الله يعلم مدى حاجتي للإج
- ما هو نصاب كل مما يأتي: مختلف أنواع الحبوب والتمور بالكيلو غرام والزيوت باللتر؟ أرجو الإجابة على الس
- أنا فتاة أبلغ من العمر 22 سنة تقدم لخطبتي شاب على خلق ودين وتم القبول وكتب كتابي والحمد لله أنا فتاة
- قرأت في بعض كتب التفسير، أنهم رووا عن ابن مسعود وابن عباس -رضي الله عنهما- قراءة آية: (والشمس تجري ل