نصّ الحديث النبوي يُشير إلى أن شرب الخمر وسكر منها قد يؤثر في ثواب الصلاة، حيث لا يُقبل من سُكر من الخمر صلاته لمدة أربعين صباحاً. لكن هذا لا يعني بطلان الصلاة أو عدم قبولها، بل هو نقصان في الثواب بسبب الخطيئة التي اقترفها المشرّب. تبقى الفرائض ثابتة ودائمة حتى عند المصلي الذي أسرف في تناول المحرمات.
وبالنسبة لمن تاب إلى الله، تزيل الرحمة الإلهية آثار الخطايا ويقبل العبد مجددًا ضمن دائرة المغفرة الإلهية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منذ 6 سنوات منعنا والدنا من زيارة منزل خالي بسبب المشاكل العائلية وبسبب ابنته التي جعلتنا نتعرف على
- حججت العام أنا وزوجتي وكانت الدورة عندها منتهية في 4 ذو الحجة، وأخذت دواء لوقف الاستحاضة وقامت بجميع
- أمسح جهاز الكمبيوتر والجوال بالمسحة الطبية فهل تتنجس؟ وقد أضع الجهاز على ملابسي وأصلي، وأحيانًا أكون
- أحسن الله إليكم ونفع بكم. كنت قد طلقت زوجتي، ودفع لي أبي مؤخر صداقها؛ لأني لا أملك المال، ورفضت هي ا
- أنا مستأجرة لصيدلية، تابعة لإحدى الجمعيات الخيرية، المعفاة من الضرائب. هل الربح من الشركات بسبب الإع