النص يوضح أن الاحتكار محرم شرعاً، ويشمل هذا التحريم جميع السلع التي يحتاجها الناس ويتضررون بحبسه، وليس القوت والطعام فقط. الفقهاء اختلفوا في تحديد نطاق الاحتكار، حيث ذهب بعضهم إلى أنه يقتصر على القوت، بينما رأى آخرون أنه يشمل كل ما يحتاجه الناس ويتضررون بحبسه. الرأي الثاني هو الأقرب إلى الصواب، حيث أن الحكمة من تحريم الاحتكار هي منع الإضرار بالناس، وهذا يمكن أن يحدث في أي سلعة يحتاجها الناس. اللجنة الدائمة للإفتاء أفتت بأن الاحتكار محرم في أي سلعة يحتاجها الناس، سواء كانت قوتاً أو غير قوت، طالما أن احتكارها يؤدي إلى ضرر على المسلمين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شاركت شخصا عن طريق أحد الأصدقاء، ولكنني لا أعرفه معرفة شخصية ولم أقابله قط، لأنه في بلد أجنبي بمبلغ
- أسقطت زوجتي حملها في الشهر الثاني فمتى تصلي ؟
- نذرت فتاة في الثالثة عشر من عمرها إن شفاها الله من مرض ألم بها أن تصوم ثلاثة أيام من كل شهر ثم تزوجت
- رجل له زوجة لا تستطيع الصيام ولو بعد مرور رمضان، وهو يعرف أن عليها فدية (إطعام مسكين كل يوم)، ولكن ي
- من يحيي بتحية الإسلام عند خروجه من المجلس، هل يجب الرد عليه، ويأثم من تركه، وإن كان في شاشة التلفاز