في الإسلام، يُعتبر غصب ممتلكات الآخرين دون إذنهم أمرًا محرمًا. إذا أخذ رجل منزل أخته دون رضاها، فهو يُعتبر غاصبًا معتدًا. ومع ذلك، إذا ماتت الأخت دون أن تعفو عن أخيها، وتاب الأخ بينه وبين الله، فيرجى أن يعفو الله عنه ويرضي أخته يوم القيامة. ولكن إذا لم يتب، فقد يؤخذ من حسناته أو من سيئات أخته. في حالة وفاة الأخت وكان الأخ هو الوريث الوحيد لها، فإن ملكية المنزل تنتقل إليه بناءً على رأي المالكية الذين يقولون إن الغاصب يملك المغصوب إذا ورثه. لذا، يصبح المنزل ميراثًا للأخ، ولكن يجب عليه أن يتوب عن غصبه السابق وأن يتحمل المسؤولية الأخلاقية تجاه أخته.
إقرأ أيضا:السحابة 2: شرح وتثبيت وإعداد أودو على شبكة جوجل السحابية مع دعم العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قدمت الدولة عروضا لإنجاز مشاريع، فقُبِلتُ في أحدها، وبعد تسلمي للمشروع والبدء في الإنجاز استعنت برئي
- بليك مور
- هل الإنسان مسلم بمجرد النطق بالشهادتين، أم ليس مسلمًا حتى يتعلم أمور التوحيد؟
- من المعلوم أنه لا تجوز الصلاة في المسجد الذي فيه قبر، ولدينا مسجد بحينا فيه قبر وأنا والحمد لله لا أ
- أنا أصلي الفجر في بعض الأحيان قبل طلوع الشمس، وأحيانا أثناء أو بعد طلوع الشمس، وأحيانا بعد طلوع الشم