في الإسلام، يُعتبر غصب ممتلكات الآخرين دون إذنهم أمرًا محرمًا. إذا أخذ رجل منزل أخته دون رضاها، فهو يُعتبر غاصبًا معتدًا. ومع ذلك، إذا ماتت الأخت دون أن تعفو عن أخيها، وتاب الأخ بينه وبين الله، فيرجى أن يعفو الله عنه ويرضي أخته يوم القيامة. ولكن إذا لم يتب، فقد يؤخذ من حسناته أو من سيئات أخته. في حالة وفاة الأخت وكان الأخ هو الوريث الوحيد لها، فإن ملكية المنزل تنتقل إليه بناءً على رأي المالكية الذين يقولون إن الغاصب يملك المغصوب إذا ورثه. لذا، يصبح المنزل ميراثًا للأخ، ولكن يجب عليه أن يتوب عن غصبه السابق وأن يتحمل المسؤولية الأخلاقية تجاه أخته.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية مغربية بعنوان: لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Anytime You Need a Friend
- إن سؤالي يخص الدورة الشهرية: فليست عندي عادة منتظمة قد يستمر نزول الدم الأسود أو الأحمر المعروف لمدة
- ما حكم العمل دون علم الأهل، فهم غير موافقين تمامًا؟
- أعمل صانعة محتوى، ومهامي أني أكتب المحتوى الذي ينزل على صفحات التواصل الاجتماعي، مثل البوسترات، والم
- أنا أريد أن أتوب إلى الله من ذنوبي ولكني أرجع لنفس الذنب بعد مرور 5 سنوات على هذا الذنب رغم أني أعلم