في النص، يتم تناول مسألة طلاق الحائض بشكل واضح. الفتوى المعتمدة تشير إلى أن الطلاق في فترة الحيض لا يقع، سواء كان مرة واحدة أو أكثر. هذا يعني أن الطلاق الثلاث الذي يقع في الطهر يحسب كطلقة واحدة فقط. إذا أخذ الزوج بهذه الفتوى أو استفتى من يقول بعدم وقوع الطلاق في الحيض، فإن الزوجين يظلان على نكاحهما ولا يقع عليهما أي طلاق. ومع ذلك، إذا استفتى الزوج من يقول بوقوع الطلاق في الحيض ولكن يجعل الثلاثة واحدة، فإن طلقة واحدة تقع وله أن يراجع زوجته ما دامت في العدة. النص يؤكد على أهمية استشارة أهل العلم الموثوق بدينهم وعلمهم للحصول على فتوى دقيقة.
إقرأ أيضا:رسالة إلى الأرض: أسياد الكلم (دون موسيقى)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نعلم حرمة سماع الأغاني الماجنة والموسيقى المثيرة للغرائز الجنسية والتي تلهي كلها عن ذكر الله سبحانه
- Let's Go Crazy
- أريد معرفة الآيات التي ترشدنا وتعلمنا التعامل مع الكفار ودعوتهم إلى الإسلام وأريد تفسيرها ؟
- أنا في حيرة حقيقية، وإني والله ما أردت إلا رضا الله وجنته، فلا أتحمل ذنبا كالربا، ولا حربا كحرب الله
- أمي مصابة بخشونة في الركبة ولا تستطيع السجود والجلوس للتشهد، فهل تصلي واقفة ثم تجلس بعد الركوع وتومئ