يتناول النص مسألة وقوع الطلاق في حالة الغضب الشديد، حيث يوضح أن الطلاق لا يقع إذا كان الشخص في حالة غضب شديد لدرجة أنه لا يدرك ما يقوله. وفقًا لشيخ الإسلام ابن باز، فإن الطلاق في هذه الحالة لا يقع، سواء كان الطلاق ثلاثًا أم واحدة. ويشمل هذا الحكم أيضًا من فقد شعوره بسبب الغضب حتى لم يعرف ما وقع منه، مثل المجنون والسكران غير الآثم. كما يوضح النص أن الطلاق لا يقع إذا كان الرجل قد طلق زوجته بناءً على أمر تبين لاحقًا أنه غير صحيح، مثل ظن الرجل أن زوجته لها علاقة بغيره ثم تبين أنها بريئة. بناءً على ذلك، إذا كان الطلاق قد وقع في حالة غضب شديد أو بناءً على معلومات خاطئة، فإنه لا يقع وفقًا لهذا الحكم.
إقرأ أيضا:أثر التدريس باللغة الأجنبية على جودة التعليم وصناعة الطبقيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Dorin Recean
- لو أن شخصًا يتمنى أن يحب عندما يكبر، ثم يتزوج عن حب، ولكنه لا يتمنى أن يكون هذا الحب مصاحبًا لمحرم؛
- سؤالي هو: أريد معرفة ما الحكم إذا زوجة أخي تمنعني من رؤية أبناء أخي لأنها لا تحبني، وتغار مني ومن حب
- بارك الله فيكم .. نقرأ كثيرا في الصحف قولهم « أنقذت عناية الله فلانا » أو « أنقذت العناية الإلهية فل
- من هم الأبرار \«وتوفنا مع الأبرار\» آية 193 سورة آل عمران