إذا حلفت على زوجتك ألا تجامعها إلا بعد الرضى عنها، ولم تجامعها حتى رضيت، فلا يقع عليك ذنب في هذه اليمين لأنك لم تحنث. ومع ذلك، إذا قلت لزوجتك “أنت مثل أختي حتى أرضى”، فهذا يعتبر ظهارًا مؤقتًا إلى حين حصول الرضى. إذا جامعتها قبل الرضى، تلزمك كفارة الظهار. أما إذا جامعتها بعد الرضى، فلا شيء عليك. الكفارة لا تسقط بعودة والد زوجتك من السفر. من المهم أن تستغفر الله تعالى وتتوب إليه من هذا المنكر، حيث أن الظهار محرم شرعًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Sergeyevka
- هل يجوز تخصيص قراءة سورة الملك دائما في صلاة التسابيح بنية أن هذه السورة يغفر الله لمن قرأها حتى أجم
- مايا هيراساوا
- هل يقال عن العسكري أو الشرطي أو غيرهم من الأعوان الذين يجدون أنفسهم غير قادرين على الالتزام ببعض الو
- عندي أمر حيّرني منذ فترة، وهو: أنه يجب علينا حمد الله على كل شيء، ولكن عند حمد الله على معصية، يكون