يؤكد النص على أن صحة الحديث النبوي لا تعتمد على تعدد الطرق التي يُروى بها، بل يكفي أن يكون هناك إسناد واحد صحيح. هذا المبدأ متفق عليه بين المسلمين منذ زمن الصحابة وحتى اليوم، وفقًا للإمام ابن عبد البر. ويوضح النص أن الحديث الذي يُروى بإسناد واحد صحيح يمكن قبوله والعمل به، طالما أنه ليس منسوخًا أو معارضًا. ويُستشهد بحديث في سنن ابن ماجه كمثال، حيث رواه النبي صلى الله عليه وسلم قائلاً: “ثلاث لا يُمْنعْنَ: الماء، والكَلآء، والنَّار”. وقد صحح هذا الإسناد العديد من علماء الحديث مثل الشيخ الألباني والعراقي وابن الملقن وابن حجر. هذا يؤكد أن صحة الحديث لا تتطلب تعدد الطرق، بل تكفي طريق واحدة صحيحة للتقبيل والعمل بالحديث.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْحَزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم لقد علمنا أن مركز عصير الفواكه( الفيمتو) ولا يخفى على أحد أنه يحتوي على مادة
- رجل متزوج من اثنتين الزوجة الأولى أنجبت 8 بنات والزوجة الثانية أنجبت 3 أولاد و 4 بنات، قامت الزوجة ا
- إدواردو أررياجا رامي القوارب المكسيكي
- أنا مطلقة منذ سنتين، وليس لديّ أطفال، وأبي توفي وأنا صغيرة، فتقدم لي رجل من جنسية أخرى يقيم في بلدي،
- أعمل في جهة حكومية، لكني غير ملتزمة إلى حد ما بمواعيد الحضور والانصراف، فهل يجوز لي حساب المدة التي