في النقاش حول المصلحة الشخصية، اتفق المشاركون على أن هذه المصلحة ليست مجرد دافع فردي، بل هي نتاج لتأثيرات اجتماعية وجغرافية ونفسية. فدوى الحمودي وزهراء الرشيدي أكدا على أن هذه التأثيرات الخارجية تلعب دورًا كبيرًا في تشكيل المصلحة الشخصية، مما يطرح تساؤلات حول إمكانية تغيير هذه التأثيرات. فدوى الحمودي اقترح أن الحل يكمن في مقاومة هذه التأثيرات وتغييرها بدلاً من الاستسلام لها. من ناحية أخرى، خالد المقراني أشار إلى أن التركيز يجب أن يكون على النجاح، معتبرًا أن الإصلاح هو جزء صغير من الحياة. هذا التناقض بين العمل على تغيير التأثيرات الخارجية والتركيز على النجاح يسلط الضوء على تعقيد مسألة المصلحة الشخصية. كما ظهر في النقاش استعارات واضحة حول التحليل الأعمق لطبيعة المصلحة الشخصية، مما يشير إلى أن هناك جوانب متعددة يجب مراعاتها عند التفكير في كيفية تأثيرنا على مصالحنا الشخصية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَقِيصَة- سوق الساراسين
- أنا امرأة متزوجة وزوجي يجبرني على عمل حاجبي بحجة أنه يريدنى مرتبة وهذا يؤثر على منظر وجهي وهو يكره ذ
- أمي لا تستطيع أداء الصلاة بشكل سليم، فمرة تنسى أذكار الركوع والسجود، وهي لا تستطيع حفظ التحيات، وتنس
- أحد الأصدقاء متزوج ولكن زوجته في دولة أخرى وطلب مني بعض المال ليحضر زوجته من الدولة التي هو فيها، فه
- تحصل لدي منذ مدة حالة أثناء نومي وهي أني أفعل أفعالا لا أحس أحيانا بها وأحيانا لا أتذكرها حتى بعد اس