النص يوضح أن تعيين شخص بأنه ولي لله بناءً على صلاحه وتقواه فقط ليس ممكنًا، لأن الإيمان والتقوى أمور قلبية خفية لا يمكن للناس الاطلاع عليها. ومع ذلك، يمكن أن نرجح الظن بشخص معين بناءً على أعماله الصالحة التي تتوافق مع تعاليم القرآن والسنة. يجب على المسلمين وزن أعمال من يدعي الولاية بما جاء في الكتاب والسنة. إذا وافقت أعماله الكتاب والسنّة، فقد يكون من أولياء الله، أما إذا خالفتها، فهو ليس من أولياء الله. الله تعالى هو الذي يعلم ما في القلوب، ولا يمكننا الجزم بشخص بعينه. كل من كان مؤمناً تقيّاً كان لله وليّاً.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شهدت ليلة أمس عملية سرقة مفجعة، فقد قام شاب بضرب رجل بالسيف لمدة عشر دقائق تقريبا في جميع أنحاء جسمه
- عند إخراجي للزكاة المفروضة علي، أخبرت المرأة المحتاجة أنها ليست مني بسبب منع الإحراج؛ لأني أنا صغيرة
- (23272) 2000 YR67
- أنا أتاجر برأس مال لعمي وجدي أي والده (قطع غيار سيارات) بأسهم معلومة ومتفق عليها ولي الصلاحيات في ال
- SuRie