في الإسلام، العقيقة هي ذبيحة تُقام شكراً لله على نعمة الولد، والهدف الأساسي منها هو ذبح الدم لفك رهان الوليد. وفقًا للنص، يمكن للوالد أن يخصص عقيقة ابنه لأخته في حفل زفافها، حيث لا يوجد توجيه محدد في السنة النبوية بشأن تقسيم لحم العقيقة. المهم هو أن يتم الذبح بنية العقيقة، سواء قام الوالد بذبحها بنفسه أو بواسطة وكيل عنه. بمجرد ذبح العقيقة بهذه النية، تحصل السنة، ويمكن للوالد أن يفعل بلحمها ما يشاء. ومع ذلك، من الأفضل أن يأكل الوالد من العقيقة ويهدي ويتصدق منها. إذا دفع الشاتين لأخته لتذبحهما هي يوم زفافها، فإن ذلك لا يحقق سنة العقيقة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزُّفْريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- همتي متعلقة بأن لا أكسب إلا حلالا مما يرضي الله وما يرضي رسوله ... ولكنني محتار في أمري من أين سأجد
- حورية البحر الصغيرة (توضيح)
- فليوري ميروجيس
- لو سمحتم لي، أنا أصلي وأترك لانشغالي بأعمال المنزل وكذلك انقطاع الماء بكثرة لدينا وعدم وجوده لأتطهر
- هل ممارسة الجنس عن طريق الشات الكتابي فقط من الممكن أن تسبب حملا بالنسبة للأنثى؟