في النص، يُناقش إمكانية قبول وظيفة تسليم بطاقات الائتمان من البنوك من منظور الشريعة الإسلامية. يُشير النص إلى أن الربا، أو الفوائد المرتبطة بالبطاقات الائتمانية، محرم في الإسلام. ومع ذلك، يُوضح أن دورك كمُشغل للتواصل وليس مُنفذًا للأعمال المصرفية لا يرتبط مباشرة بهذا الجانب المحرم. إذا كنت تعلم أنك لن تتلقى أي عوائد أو فوائد مقابل استخدام البطاقة الائتمانية، فلا يوجد مانع شرعي عام لاستخدامها أو العمل في هذا المجال. يجب التأكد من عدم مشاركتك في الأنشطة التجارية التي تنتهك القوانين والأخلاق الإسلامية. كما يُنصح بتوخي الحذر بشأن التعامل مع مؤسسات مالية تقليدية معروفة بممارسات محرمة. قبل قبول الوظيفة، يُفضل طلب التفاصيل حول السياسات والمعاملات الداخلية لشركة البريد السريع للتأكد من مطابقتها للقواعد الإسلامية. في النهاية، القرار يعود لك بناءً على فهمك لدورك ضمن الشركة واتخاذ الإجراءات المناسبة للحفاظ على توافق أعمالك مع الأحكام الدينية الإسلامية.
إقرأ أيضا:تعرف على المنصة العربية: نعم للعربية ولا للفرْنسَة- إيفت أيالا
- السلام عليكم هل البخار المستخدم في المستشفيات يفطر مع العلم أنه يحتوي على أكسجين ورذاذ أدوية معينة؟
- سيدي: أنا سيدة أبلغ من العمر 50 سنة، أشتغل في شركة صاحبها رجل حقير أراد الفاحشة - والعياذ بالله - أن
- VMware Workstation Player
- طلقني زوجي مرتين، أول طلاق كان إبان الدورة الشهرية، والمرة الثانية إبان طهر مسني فيه، وكان سبب الطلا