في الإسلام، يُعتبر أداء صلاة الوتر سنة مؤكدة، ويُفضل بشدة القيام بها قبل طلوع الفجر، حيث يمتد وقتها من بعد صلاة العشاء إلى طلوع الفجر. ومع ذلك، هناك استثناءات تسمح بأداء الوتر بعد طلوع الفجر في حالات معينة. وفقًا لمصادر إسلامية ثابتة، مثل أحاديث الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، يُجيز العديد من علماء الدين المسلمين تأدية الوتر بعد طلوع الفجر لمن نام أو نسي القيام بها في الليل. على سبيل المثال، يشجع الشيخ ابن باز على أداء الوتر أثناء اليوم لمن فاتته في الليل بسبب المرض أو النوم. كما يذكر الشيخ ابن عثيمين أن الذين يفوتون صلاة الوتر قبل الفجر يجب عليهم أدائها كجزء من واجبات النهار، حيث يتم إضافتها إلى عدد المعتاد لهم. لذلك، بينما يُفضل بشدة أداء صلاة الوتر قبل طلوع الفجر، إلا أنه ليس هناك مانع شرعي من تأجيلها قليلاً بعد الطلوع في حالات خاصة كالنام أو الناسي لها سابقًا.
إقرأ أيضا:كتاب الديناميكا- ما أجر المرأة التي ولدت عشرة أولاد، وهم يعملون في التعليم، وقطاع الري والبناء ..الخ. ويصلون الفرائض،
- Taniya Bhatia
- أرجو الرد بسرعة؛ فهو مهم كثيرا لي. لقد وقع لي إشكال، دائما ما أدرس ديني، وأحب أن أعرف عنه أكثر وأكثر
- ما مدى صحة الحديث المروي على لسان عمر بن الخطاب بخصوص المتعتين اللتين كانتا على عهد الرسول صلى الله
- لدي سؤال إذا سمحتم يقول كنت قد وضعت على وجهي دواء طبيعيا مغذيا فعمل لي حساسية ومن خوفي دعوت الله أن