في سياق صلاة التراويح خلال شهر رمضان المبارك، يتناول النص مسألة القدرة على أداء هذه الصلاة أكثر من مرة في نفس الليلة. وفقًا للنص، فإن المسلم لديه الحرية في تحديد عدد الركعات التي يريدها دون قيد محدد. هذا يعني أنه يمكنه تقسيم صلاة التراويح إلى جزأين، الأول بعد صلاة المغرب والثاني في نهاية الليل. ومع ذلك، هناك نقطة مهمة تتمثل في الوتر، وهو الركعة الأخيرة الغير زوجية والتي تعتبر جزءاً أساسياً من صلاة التراويح. يؤكد النص على حديث شريف يدعو إلى تجنب أداء الوتر مرتين في نفس الليلة. بالتالي، إذا قام المرء بأداء الوتر في مسجد ما، ليس عليه إعادة الوتر عند انضمامه لجماعة أخرى تؤدي التراويح. بدلاً من ذلك، يمكن له المشاركة في بقية صلوات التراويح مع تلك الجماعة الجديدة. بينما يعطي البعض أهمية للفاصل الزمني بين الوتر والركعات التالية لتجنب الربط المباشر بينهما، يرى العديد من العلماء أن الانتقال من مسجد إلى آخر يكفي كفاصلة غير ضارة. وبالتالي، يجيز النص أداء التراويح أكثر من مرة بشرط عدم تكرار الوتر نفسه في ذات الليلة الواحدة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْمَى- Acanthonemus
- لدي مبلغ: 2250 يورو، مر عليها عام, ولا أعرف بالضبط وقت وجوب زكاة أموالي، لأنني كنت أعتمد على ورقة، و
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: تسعة أبناء أخ شقيق، وأختان شقيقتان.
- العربي الملائم: أغنية المنطق قصة نجاح سوبر تراmp
- أما ترون أن جواب الشيخ ابن بازـ رحمه الله ـ يختلف عن سؤال السائل؟ الجزء رقم: 30، الصفحة رقم: 162ـ 11