يبدو أن النص يطرح تساؤلاً حول إمكانية التعلم من الأخطاء في سياق التغيير الاجتماعي، خاصة في تونس. يشير النص إلى أن التغيير الاجتماعي في تونس لم ينجح إلا من خلال تدخلات حكومية، مما يشير إلى أن الأطر القائمة قد تكون سبباً في التدهور الشامل للتشريعات والمبادئ السياسية. ومع ذلك، يُقترح أن السبيل لتحقيق التغيير هو مراعاة هذه الأطر وتعديلها بشكل تدريجي. هذا النهج، رغم أنه يبدو منطقياً، لم يكن حاسماً في تحقيق النتائج المرجوة. بدلاً من ذلك، يُقترح فهم الأطر أولاً قبل محاولة تعديلها، وهو ما يمكن أن يكون نقطة انطلاق لتمكين النقد والتحليل. هذا يشير إلى أن التعلم من الأخطاء يتطلب فهمًا عميقًا للأطر التي تؤثر على عقولنا وقواعد تفكيرنا، وليس مجرد محاولة إصلاحها دون فهمها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّبْنِيَّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعطتني والدتي مبلغًا من المال، وحلفتُ بأني لن آخذه، فأصرتْ على أن آخذه، ووضعَته في طاولتي وذهبتْ، فه
- ترك أبي بيت وقف، ووصى أن تسكن فيه أختي وحيدة على أنها الأحوج، وأنعم الله علينا بعد توزيع الميراث ونر
- في الغُسل: هل يجب غسل الأعضاء التي يُشكّ أن الماء لا يصل إليها، أم يُستحبّ ذلك؟.
- أريد أن أسأل لماذا لا نصلي صلاة استغاثة إلى الله ندعو فيها لفلسطين وأنتم بصفتكم علماء هذه الأمة فيجب
- هل يجوز لباس ثياب عليها كتابة من الخلف، وهل ورد ذلك في الأحاديث المتواترة، وإن كان اجتهادا فما هي ال