يبدو أن النقاش حول إصلاح الحكم والسياسة يواجه صعوبات جذرية، فبينما يؤمن بعض المشاركين مثل مالك بن عيشة بأن الثورة السورية بمثابة بداية إيجابية للإصلاح، فإن الآخرين، مثل بهية بن عمر، تظن أن التحول الحقيقي يتطلب التخلص من البنية الثقافية القديمة. كذلك أشارت دكتورة أم بسمة إلى تاريخ فشل الثورات الشعوبية بسبب قصور الفكر السياسي، لافتة إلى ضرورة الإستراتيجية والتفكير المدني. هذه الآراء تشير إلى أن محاولات إصلاح الحكم قد تتعرض لعواقب غير متوقعة، إذ قد لا تكون مجرد تعديلات سطحية كافية لإحداث تغيير حقيقي، بل يجب مراعاة العوامل الثقافية والتاريخية التي تحتل مكانة أساسية في صلب النظام السياسي والاقتصادي.
إقرأ أيضا:كتاب التهاب الكبد الفيروسيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شابٌ في 19 من عمري، أعيش في بيئةٍ سيئةٍ جداً، ومليئةٍ بالسوء، وكمثالٍ على ذلك: فأبي يخون أمي مع
- Longpont-sur-Orge
- أشعر عندما أخرج خارج البيت كالشارع مثلا أن أحدا يراقبني ما الحل؟ علما أني شاب وعمري20 عاما ولا أبدي
- هل يجوز الاطلاع على أغراض الميت مثلًا: كقراءة مذكراته اليومية؟
- زعيم المعارضة (جنوب أستراليا)