في النص، يتناول المتحدث مسألة مصير المرأة في الجنة، مؤكداً أن المرأة ستكون لآخر أزواجها في الدنيا. إذا كان لها زوج واحد فقط ولم تتزوج بعده، فسيكون هو زوجها في الجنة. هذا الرأي يستند إلى فهم شرعي بأن العلاقة الزوجية في الدنيا تمتد إلى الآخرة، بشرط أن يكون الزوجان من أهل الجنة. النص يحذر من الانشغال بالعلاقات المحرمة ويؤكد على أهمية البحث عن زوجة صالحة في الدنيا، مشيراً إلى أن العلاقات المحرمة لن يكون لها وجود في الجنة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: