في الإسلام، يُعتبر اتباع السنة النبوية والقواعد الإسلامية أمرًا أساسيًا. وفقًا للحديث الشريف الذي رواه العرباض بن سارية رضي الله عنه، قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم: “عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين”. هذا يشمل كل جوانب الدين، بما فيها العبادات. لم تكن هناك سنة ثابتة لدى النبي صلى الله عليه وسلم أو صحابته الكرام بأن يقول المرء عبارات خاصة عند انتهاء قراءة سورة معينة من القرآن الكريم، مثل “عدد خلقه ورضا نفسه” وغيرها. هذه الأفعال تعتبر بدعة لأنها ليست جزءًا من سنة النبي صلى الله عليه وسلم. كما ورد في نفس الحديث: “إياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة”. وعلى الرغم من أهمية الأعمال الصالحة والتعبير عنها، إلا أنها يجب أن تكون ضمن إطار السنّة المحمدية. لذلك، ينصح بتجنب هذه العادات الجديدة وتشجيع التمسك بالسنّة النبوية التي تضمن لنا الرحمة والنور الدائمين.
إقرأ أيضا:دول لا يتحدث لغاتها سوى بضعة الاف أو ملايين قليلة وتُدرس العلوم عبرها.. لماذا لا نُدرس العلوم بالعربية وهي أرحب وأكبر؟- تعرّضت والدتي لجلطة في المخ، وكدت أن أفقدها، وأفقد حياتي من بعدها، وأثناء بقائها للعناية في قسم المخ
- أنا أعمل في فندق بأجر 1700 درهمًا مغربيًا، وأعطي لوالداي 1600 درهمًا؛ لأقوم بمساعدتهما في أمور الحيا
- ما حكم لبس البنطلون الواسع والذي يلبس فوقه بلوزة تصل إلى الركبة والذي يكون لونه وشكله نسائي وليس رجا
- لدي إبل وأغنام في الصحراء، تبعد عن مكان إقامتي حوالي 300 كيلو، وأحيانًا أقيم أكثر من أسبوع إلى أسبوع
- ذهبت إلى مكة للعمرة مع زوجتي، وقبل الطواف رأت الدم، فظنت أنه دم الحيض، فما اعتمرت زوجتي، ورجعنا إلى