النص يوضح أن استخدام الألوان في التسويق التجاري لا يعتبر من الكهانة، طالما أنه لا يتضمن ادعاءات غير صحيحة أو محرمة. يشير النص إلى أن الألوان يمكن أن تؤثر على الحالة النفسية للناس، حيث يمكن أن تكون بعض الألوان محببة ومريحة، بينما يمكن أن تنفر النفوس من ألوان أخرى. على سبيل المثال، يُعتبر اللون البرتقالي دافئًا ومريحًا، بينما يمكن أن يثير اللون الأحمر الغضب. إذا ثبت بالتجربة أن الناس يميلون إلى لون معين، فإن اختيار هذا اللون في التسويق يكون مباحًا ولا علاقة له بالكهانة. الكهانة هي ادعاء علم الغيب والإخبار بالأمور المستقبلة، وهو ما لا ينطبق على استخدام الألوان في التسويق لتحسين الأجواء أو جذب العملاء.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا الثروة المعدنية والتعدين بالعالممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندما كنت بين 12 و 15 سنة أخذت من والدي مبلغا من المال حوالي: 1000 دولار، ثم تبت وبقي معي شيء من الم
- European microstates
- توفي والدي وترك زوجتين وأربعة ذكور وست بنات وبنت ابنه المتوفى قبله، ما ميراث بنت الابن؟ وهل يجوز أن
- أخرجت الزكاة وقمت بتوزيعها على المحتاجين وتركت نصيباً لواحدة من الأرامل وتبقى باقي المبلغ عندي وهومف
- تركت الصلاة مدة سنتين، والآن تبت وأقضيها، فما حكم قضاء صلاة واحدة مع كل صلاة، وأداء النوافل معها، وذ