النص يوضح أن استخدام الألوان في التسويق التجاري لا يعتبر من الكهانة، طالما أنه لا يتضمن ادعاءات غير صحيحة أو محرمة. يشير النص إلى أن الألوان يمكن أن تؤثر على الحالة النفسية للناس، حيث يمكن أن تكون بعض الألوان محببة ومريحة، بينما يمكن أن تنفر النفوس من ألوان أخرى. على سبيل المثال، يُعتبر اللون البرتقالي دافئًا ومريحًا، بينما يمكن أن يثير اللون الأحمر الغضب. إذا ثبت بالتجربة أن الناس يميلون إلى لون معين، فإن اختيار هذا اللون في التسويق يكون مباحًا ولا علاقة له بالكهانة. الكهانة هي ادعاء علم الغيب والإخبار بالأمور المستقبلة، وهو ما لا ينطبق على استخدام الألوان في التسويق لتحسين الأجواء أو جذب العملاء.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قشبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسطام (مدينة)
- سؤالي هو عندما أتبول يتطاير بعض الرذاذ -وأكون متأكدا من ذلك-على المؤخرة(الفلقتين) والأنثيين والذكر و
- انتهيت من النفاس، منذ50 يوما، كنت قد طهرت في يوم 30 واستخدمت تحاميل طبية للتنظيف، فنزل مني بعض دم خف
- يشرفني أن أستفيد وأفيد غيري من إجابتكم، أنا شاب أبلغ من العمر 26 سنة ولدي 3 إخوة وأختان ووالداي على
- من المعلوم أن المأموم إذا نسي ركنًا من الصلاة، فإن الإمام لا يتحمّله عنه (سواء أدرك جميع الركعات أم