في النص، يُوضح أن النية الصحيحة من جانب المزكي هي الأساس في صحة الزكاة. إذا أعطيت شخصًا مالاً بنية الزكاة، وكان هذا الشخص من مستحقي الزكاة، فإن هذا المال يعتبر زكاة مجزئة. لا يلزم إخبار الآخذ بأن المال زكاة، لأن المقصود هو وجود النية من جانب المزكي. ومع ذلك، يجب ملاحظة أن صدقة التطوع لا تغني عن الزكاة الواجبة. إذا أعطيت المال بنية التطوع، فلا يمكن اعتبارها زكاة لاحقًا. في حالتك، حيث أعطيت المال بنية الزكاة، وكان الشخص مستحقًا لها، فإن هذا المال يعتبر زكاة صحيحة. لا تضرك نيته أنه يأخذ المال قرضًا، لأن المقصود هو وجود النية الصحيحة من جانب المزكي.
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا كرر رجل الزنى وترك الصلاة مرة بعد مرة أي مرارا قبل زواجه، ثم تاب، ثم تزوج من عفيفة ثم أصر على ال
- فتاة عمرها ١٢ عاما، أُصيبت بسحر، وعرفنا ذلك من شيخ قرأ عليها القرآن، وتأكد من ذلك، وقال إن العلاج في
- أود أن أسالكم عن صلاة الفجر هل تكون جهرية أم سرية في حال أدائها في البيت؟ وهل تغني عن صلاة الصبح ؟
- Ulla Rantala
- أنا أختكم من فلسطين كنت متزوجة من أحد المجاهدين والحمد لله أن رزقه الله واستشهد مقبلاً غير مدبر كما