يمكن تأخير صلاة الظهر والعصر لساعة بعد الأذان وفقًا للنص، حيث يُعتبر وقت هاتين الصلاتين مرنًا. تبدأ صلاة الظهر بزوال الشمس وتستمر حتى بدء وقت العصر، بينما تنقسم فترة العصر إلى قسمين: وقت اختياري يستمر حتى اصفرار الشمس، ووقت اجباري يستمر لغروب الشمس. هذا يعني أنه يمكن أداء كلتا الصلاتين ضمن القسم الأوسع من هذه الفترات بدون أي مخالفة شرعية. ومع ذلك، يُستحب تعجيل الصلاة في بداية وقتها وفقًا للسنة النبوية. في حالة العمل المتطلب لرعاية تواجد الجميع والتزامات الفريق، ليس هناك ضرورة ملحة لتحقيق توقيت دقيق للغاية طالما أن التأخير يحدث داخل نطاق الوقت المسموح به دينياً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّوّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود أن أسأل إذا قام المأموم ليأتي بما فاته من الصلاة ، فهل يجوز لأي شخص فاتته الصلاة أن يجعل المأموم
- Bürchau
- حكم أخذ الأجرة على تعليم القرآن الكريم وبيع متون علمية لطلبة المدرسة القرآنية؟
- من نواقض الإسلام: من لم يكفر المشركين فهو كافر. إذا قال الشخص: أنا لا أكفرهم إلا إذا عرفت أنهم كفار
- أريد معرفة عدد ركعات الجمع بين الظهر والعصر، وبين والمغرب والعشاء، في السفر والحضر، بأدلة من الكتاب