في النقاش الذي دار حول استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة وتفسير التاريخ، أعرب المشاركون عن قلقهم من أن الأجهزة التي تعتمد على البيانات الكبيرة قد لا تكون قادرة على فهم السياق الاجتماعي والعاطفي الذي يحيط بالتجارب التاريخية. هذا القصور يمكن أن يؤدي إلى تزييف الحقائق أو إعادة كتابتها بطريقة تحد من الدقة والصحة. وقد أكدوا على أهمية وضع حدود وأخلاقيات لاستخدام الذكاء الاصطناعي في هذا المجال، حيث يعتبر فهم السياق الاجتماعي والعاطفي أمرًا ضروريًا لحماية الأصالة والمعرفة التاريخية. كما تم التأكيد على أن الإنسان بحاجة إلى إرشادات بشرية دقيقة لتقييم البيانات وتحليلها بحيث لا تتسبب في تشوه الحقائق.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات في حياتنامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أعمل صدقة جارية لأبي وأمي ـ رحمهما الله ـ كسقيا الماء، فأيهما أفضل أن أعملها داخل بلادي أم ف
- هل صحيح أن قراءة سورة الأنعام تدفع البلاء؟
- لي قريبة تخيط شراشف صلاة وتبيعها، فأحيانا تطلب مني أن أدل الناس عليها للشراء منها، فأخبر الناس بسعر
- تعرفنا على بعض وتمت الخطبة رسميا منذ 8 سنوات قبل دخولها إلى التانوية العليا وكنت أنا مسؤولا مسؤولية
- لقد اشتريت مصنعاً نصف تمويله من البنك بفائدة 7.5% فما الحكم الشرعي في ذلك؟