في الإسلام، المهر هو حق للزوجة على زوجها، ويعتبر ديناً في ذمة الزوج إذا لم يتمكن من سداده. ومع ذلك، إذا أسقطت الزوجة المهر عن زوجها بطيب نفسها، فتبرأ ذمة الزوج. في حالة عدم قدرة الأب على إعطاء المهر لزوجته بسبب التقاعد أو أي سبب آخر، يجوز للابن أن يسدد المهر عن أبيه. هذا الجواز يشمل حتى لو كان المهر قرضاً، فلا حرج في ذلك. ومع ذلك، يجب أن يكون واضحاً أن المهر حق للزوجة، ولا يمكن لأحد أن يسدد عنه إلا بإذنها. لذلك، من الأفضل أن يستشير الابن والدته ويطلب منها إذنها في سداد المهر عن أبيه.
إقرأ أيضا:ابن ربن الطبري .. صاحب موسوعة الحكمةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Anti-Hero (song)
- جلس صديقي في كرسي ثم قام منه فجلست أنا فيه ثم عاد وقال قم قلت لا ثم قال هذا مكاني قلت لا بل صار مكان
- بعد دراسة القانون الوضعي، اتضح لي ما لم أكن أود أن يتضح... السؤال: في ظل ظروف الأمة العربية، هل يجوز
- هل وضع المال في حساب التوفير في البنوك الإسلامية والاستفادة من الفوائد حلال أم حرام؟ وما حكم الوديعة
- Jhené Aiko