النص يوضح أن المرأة الحائض لا يجوز لها قضاء أيام عاشوراء بعد الغسل، لأن صيام عاشوراء هو سنة مؤكدة، وفواتها يفوت الأجر المخصص لها. الأجر مرتبط بصيام اليوم العاشر من شهر محرم، وقد فات هذا اليوم. ومع ذلك، إذا كانت المرأة من عادتها صيام هذا اليوم أو كانت لديها نية لصيامه، فإنها تؤجر على نيّتها. هذا مستند إلى الحديث النبوي الشريف الذي يقول: “إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحا”. لذلك، لا يقضي الحائض أيام عاشوراء بعد الغسل، ولكنها تؤجر على نيّتها وصيامها السابق.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أسأل: هل يجوز لي أن أوقظ الشخص الذي أحبه لصلاة الفجر عن طريق المكالمة بدون أن أتحدث معه؟ علم
- كابيلا ليغوري
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "أطول فترة زمنية": أغنية بيللي جويل لعام ١٩٨٤.
- صديق لي أبوه يعمل طبيبا لأمراض النساء والتوليد يسأل عن حكم عمل أبيه وهل ماله حلال أم حرام، وماذا علي
- Constituencies of France