النص يوضح بشكل قاطع أن الحسد لا يمكن أن يؤثر على خلق الله أو قدره، بما في ذلك جنس الطفل قبل ولادته. يُعتبر الحسد شعورًا سلبيًا ينبع من الرغبة في خسارة الآخرين لنعمهم، لكنه ليس سلاحًا قادرًا على تعديل مصائر الناس أو تغييرها وفقًا لرغبات الأفراد. في الإسلام، يُنظر إلى الحسد على أنه فعل مذموم يعكس سوء الطبع وأخلاقيات شخصية مبنية على الكراهية والبغض. لذلك، لا يمكن للحسد أن يغير جنس الطفل قبل ولادته، حيث يبقى كل مولود كما كتبه الله له سواء ذكرًا أو أنثى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم لمس المرأة من فوق الثوب، كالركوب في المواصلات الضيقة ومترو الأنفاق وغيرها؟ وأيضاً طريقة التعا
- امرأة من طوكيو
- انفصلت عن زوجتي ثلاث سنوات حاولت خلالها الرجوع لها، ولكن كانت ترفض ولدي معها أولاد ونعيش في بلد أورو
- لي سؤال في موقعكم بعنوان: (ليس كل ممكن يقع في الوجود) وقد جاءني الرد، وفيه جملة: (العقل لا شك أنه لا
- أسباب نزول سورة الواقعة؟