في الإسلام، لا يجوز للمتصدق استعادة الصدقة التي قدمها، حتى لو عرض المستلم إعادتها. هذا المبدأ مستمد من الحديث النبوي الذي يشبه من يستعيد صدقته بالكلب الذي يقئ ويستعيد ما قاءه. كما أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه حاول شراء الفرس الذي تبرع به للجيش، ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك. ومع ذلك، هناك استثناء خاص يتعلق بالزكاة الواجبة وليس الصدقة التطوعية. إذا تم إيصال الزكاة إلى شخص غير مؤهل لها وعلم المتصدق بذلك لاحقًا، فيمكنه استرداد الزكاة وإعطائها لمن هم بحاجة إليها مباشرة. في هذه الحالة، يجب على المتصدق عدم الاحتفاظ بأي جزء منها لنفسه. إذا كان المتصدق قد قبل بالفعل إرجاع الصدقة، فعليه إعادة الأموال إلى المستلم. إذا رفض المستلم إعادتها، يجب توجيه هذه الأموال إلى الفقراء والمعوزين فورًا.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات وتطبيقاتها في العلوم الإدارية والاقتصاديةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نقوم في قريتنا في بلد الجزائر بهذه العادة في يوم العيد حيث بعد أن نص
- أعانكم الله على الخير. أودّ أن أشرح لكم قصتي بتفصيل صغير لتتضح الصورة أمامكم، وبالتالي تفتوني بما هو
- إذا كان التلاعب بالأسعار في سوق الأسهم (بعرض كميات كبيرة للبيع، وخفض السعر، وشراء الأسهم رخيصة،
- Port Vila constituency
- سؤالي هو: شعرت بالبول وكنت أرتدي خرقة لكي لا يملأ ملابسي بالإفرازات ونحوها ولم أتأكد من خروجه، وقبل